روحانيات الشيخ ابو يوسف 00201207436415 ** 00201272560210

مــرحبا زائرنا العزيز إدارة المنتدي ترحب بكم ونرجوا قضاء وقت مفيد معنا انشاء الله دائما ونرجوا التسجيل بمنتدانا للاستفادة منه واعلم ان رايك في المشاركات دفعة لنا للامام دائما
ملتقي الروحانية الجديدة د


ابو يوسف الروحاني المدير العام للمنتدي
00201207436415



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

روحانيات الشيخ ابو يوسف 00201207436415 ** 00201272560210

مــرحبا زائرنا العزيز إدارة المنتدي ترحب بكم ونرجوا قضاء وقت مفيد معنا انشاء الله دائما ونرجوا التسجيل بمنتدانا للاستفادة منه واعلم ان رايك في المشاركات دفعة لنا للامام دائما
ملتقي الروحانية الجديدة د


ابو يوسف الروحاني المدير العام للمنتدي
00201207436415

روحانيات الشيخ ابو يوسف 00201207436415 ** 00201272560210

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
روحانيات الشيخ ابو يوسف 00201207436415 ** 00201272560210

كشف مجاني - تفسير احلام - علوم روحانية - علاجات جميع انواع السحر بانواعه - بيع خواتم روحانية

نرحب بكم معنا دائما في منتداكم ملتقي الروحانية الجديدة ونرجوا مشاركتكم ونحن علي استعداد للرد علي كل استفسارتكم الخاصة عن طريق المنتدي او الاتصال بنا علي الرقم التالي 00201211751935 ** 00201272560210ابو يوسف المعالج الروحاني شكرا لكم ونرجوا الاستفادة القصوي معنا باذن الله

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 213 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 23, 2024 10:56 am

المواضيع الأخيرة

» برنامج يحسب الطبع والرصد والوفق
آية الليل وآية النهار Emptyالسبت يناير 31, 2015 11:12 pm من طرف ابو يوسف الروحاني

» كتاب علم الهيئة لابن سينا
آية الليل وآية النهار Emptyالسبت يناير 31, 2015 7:08 pm من طرف ابو يوسف الروحاني

» برنامج الوفق الثلاثي الجديد
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 5:23 pm من طرف علاءالخزرجي11

»  برنامج الهاوي الفلكي
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 5:09 pm من طرف علاءالخزرجي11

» كتـــاب الأوفــــــاق للغزالي
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 4:03 pm من طرف علاءالخزرجي11

» الجفر الجامع
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 4:00 pm من طرف علاءالخزرجي11

» حمل الكتاب الفلكي الانواء ومنازل القمر
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 3:57 pm من طرف علاءالخزرجي11

» كشف منامى عن الدفينة والخبيئه
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 3:44 pm من طرف علاءالخزرجي11

» ارسال للمحبه والتهييج
آية الليل وآية النهار Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 2:42 pm من طرف ابو يوسف الروحاني

أفضل 10 فاتحي مواضيع

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 668 مساهمة في هذا المنتدى في 651 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 15 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو Fairouz فمرحباً به.


    آية الليل وآية النهار

    ابو يوسف الروحاني
    ابو يوسف الروحاني
    المدير العام
    المدير العام


    بلد الاقامة : مصر الاسماعيلية
    ذكر الجدي عدد المساهمات : 655
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ الميلاد : 20/01/1971
    تاريخ التسجيل : 01/10/2013
    العمر : 53
    الموقع : جمهورية مصر العربية
    العمل/الترفيه : معالج روحاني

    آية الليل وآية النهار Empty آية الليل وآية النهار

    مُساهمة من طرف ابو يوسف الروحاني الإثنين أكتوبر 07, 2013 12:05 pm

    آية الليل وآية النهار



    { وجعلنا الليل والنهار ءايتين فمحونا ءاية اليل وجعلنا ءاية النهار مبصرة لتبتغوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب وكل شيء فصلناه تفصيلاً ( 12 ) }
    لله تعالى في سور القرآن , وعالم الأكوان , آيات بينات دالة على وجوده , وقدرته , وإرادته , وعلمه , وحكمته . ونعم سابغات موجبة لحمده وشكره وعبادته .
    ولما ذكر تعالى آيته ونعمته بالقرآن الذي يهدي للتي هي أقوم , وذكر آيته ونعمته بالليل والنهار المتعاقبين على هذا الكون الأعظم . فقال تعالى : { وجعلنا الليل والنهار آيتين ....}.
    الشرح والبيان :
    ( جعلنا الليل والنهار ) : خلقناهما , ووضعناهما آيتين : وجعل الشيء هو وضعه على حالة أو كيفية خاصة , فهما حادثان مسيران بتدبير وتقدير .
    و( الليل ) : هو الوقت المظلم الذي يغشي جانباً من الكرة الأرضية , عندما تكون الشمس منيرة لجانبها المقابل .
    و( النهار ) : هو الوقت الذي يتجلى على جانب الكرة المقابل للشمس فتضيؤه بنورها . ولا يزالان هكذا متعاقبين على جوانب هذه الكرة وأمكنتها :
    يكور الليل على النهار , بأن يحل محله في جزء من الكرة – وجزء الكرة مكور- فيكون النهار الحال مكوراً بحكم تكور المحل .
    وكذلك النهار يكور عليه فيحل محله من الكرة , فيكون أيضاً مكوراً بحكم تكور المحل . وإنما جعلنا تكوير أحدهما على الآخر بحلوله محله , لأنه لايمكن تكويره عليه بحلوله عليه نفسه , لأنهما ضدان لايجتمعان , وليسا جسمين يحل أحدهما على الآخر .
    و(( الآية )) : هي العلامة الدالة . وكان الليل والنهار (( آيتين )) بتعاقبهما مقدرين بأوقات متفاوتة بالزيادة والنقص في الطول والقصر , على نظام محكم وترتيب بديع , بحسب الفصول الشتوية والصيفية , وبحسب الأمكنة ومناطق الأرض : المناطق الاستوائية , والقطبية الشمالية , والجنوبية , ومابينهما . حتى يكونا في القطبين ليلة ويوماً في السنة , ليلة فيها ستة أشهر هي شتاء القطبين , ويوم فيه ستة أشهر هو صيفهم .
    فهذا الترتيب والتقدير والتيسير , دليل قاطع على وجود خالق حكيم قدير لطيف خبير . الليل في نفسه آية , وفيه آيات , وأظهر آياته هو القمر . فيقال في القمر : (( آية الليل )) . والنهار في نفسه آية , وفيه آيات , وأظهر آياته هي الشمس , فيقال في الشمس : (( آية النهار )) .وبعدما ذكر تعالى الليل والنهار آيتين في أنفسهما , ذكر أظهر آيات كل واحد منهما وأضافها اليه . فقال تعالى : { فمحونا آية الليل .... }.
    وليس محو القمر وإبصار الشمس متأخراً عن الليل والنهار . وكيف ؟! وما كان الليل والنهار إلا بااعتبار إضاءة الشمس لجانب , وعدم إضاءتها لمقابله .
    فليست الفاء في(( فمحونا )) للترتيب في الوجود و وإنما هي للترتيب في الذكر , وللترتيب في التعقل : فإن القمر والشمس بعض من آيات الليل والنهار , والجزء متأخر في التعقل عن الكل .
    وقد اتفق الكاتبون على الآية – ممن رأينا – على أن المراد من لفظ الآية في الموضعين واحد :
    أ- فإما أن يراد بها نفس الليل والنهار , والإضافة في (( آية الليل )) و(( آية النهار )) للتبين كإضافة العدد للمعدود .
    أو يراد بها الشمس والقمر فيكون : { وجعلنا الليل والنهار آيتين } , على تقدير مضاف في الأول تقديره هكذا : وجعلنا نيري الليل والنهار.
    أو في الأخير مقدراً هكذا : وجعلنا الليل والنهار ذوي آيتين .
    ب- وإما على تقريرنا المتقدم فإن لفظ (( آيتين )) صادق على الليل والنهار . ولفظ (( آية الليل )) و(( آية النهار )) , صادق على الشمس والقمر .
    وعليه يكون تقدير الآية هكذا : وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا قمر الليل وجعلنا شمس النهار مبصرة .
    وهو تقدير صحيح لامعارض له من جهة اللفظ ولا من جهة المعنى , وسالم من دعوى تقدير محذوف , ومفيد لكثرة المعنى بأربع آيات : بالليل وقمره والنهار وشمسه . فالتقديربه أولى , ولذلك فسرنا الآية عليه.
    ( فمحونا ) المحو هو الإزالة : إزالة الكتابة من اللوح , وإزالة الآثار من الديار . فمحو (( آية الليل )) إزالة الضوء منها , وهذا يقتضي أنه كان فيها ضوء ثم أزيل , فتفيد الآية أن القمر كان مضيئاً , ثم أزيل ضوؤه فصار مظلماً .
    وقد تقرر في علم الهيئة أن القمر جرم مظلم يأتيه نوره من الشمس .
    واتفق علماء الفلك في العصر الحديث بعد الاكتشافات والبحوث العلمية أن جرم القمر- كالأرض – كان منذ أحقاب طويلة وملايين السنين شديد الحمو والحرارة ثم برد , فكانت إضاءته في أزمان حموه وزالت لما برد .
    لنقف خاشعين متذكرين أمام معجزة القرآن العلمية : ذلك الكتاب الذي جعله حجة لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم , وبرهاناً لدينه على البشر مهما ترقوا في العلم , وتقدموا في العرفان !!
    ( فإن ظلام جرم القمر لم يكن معروفاً أيام نزول الآية عند الأمم إلا أفراداً قليلين من علماء الفلك . وإن حمو جرمه أولاً , وزواله بالبرودة ثانياً , ماعرف إلا في هذا العهد الأخير .
    والذي تلا هذه الآية وأعلن هذه الحقائق العلمية منذ نحو أربعة عشر قرناً نبي أمي , من أمة أمية , كانت في ذلك العهد أبعد الأمم عن العلم , فلم يكن ليعلم هذا إلا بوحي من الله الذي خلق الخلائق وعلم حقائقها !! ) .
    كفاك بالعلم في الأمي معجزة في الجاهلية والتأديب في اليتم
    ( وجعلنا آية النهار مبصرة ) :
    فقد وضعت كذلك من أول خلقها (( مبصرة )) : يبصر بها . والإسناد مجازي كما نقول لسان متكلم , أي متكلم به , فيسند الشي ء الى ما يكون به من آلة وسبب . والمبصرون حقيقة ذوو الأبصار , ولكنهم لاينتفعون بأبصارهم إلا في ضوئها , ولا ينتفعون بها في الظلام .
    وإذا كان الضوء يكون من النار ! فأين ضوء النار من ضوء الشمس في القوة والدوام والعموم ؟!!
    وكما أفادت الآية زوال نور القمر – بعد أن كان بمقتضى لفظة (( فمحونا )) ومدلولها لغة – فإنها تشير الى أن نوره مكتسب , وتومىء الى أنه من الشمس , وذلك أننا نرى فيه نوراً , مع علمنا أن نوره قد أزيل , فنعلم قطعاً أن ذلك النور ليس منه .
    وإذا كان مذكوراً مع الشمس المبصرة في الاستدلال والامتنان , ومعاقباً مصاحباً لها في الظهور , فنوره جاءه وهي التي أبصرته .
    وقدم الليل وآيته في ترتيب النظم , لأنه ظلام , والظلام عدم الضوء . والعدم مقدم على الوجود في هذه المخلوقات .
    { لتبتغوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب }
    ذكر تعالى الليل والنهار وآيتيهما استدلالاً على الخالق ليعرفوه , وذكر مافيها من النعمة عليهم ليشكروه ويعبدوه .
    فكانت فائدة خلقها على هذا الوجه راجعة للعباد , ليبتغوا ويطلبوا فضلاً من ربهم بالسعي لتحصيل المعاش , واسباب الحياة , ووجوه المنافع . وليضبطوا أوقاتهم بعلم عدد السنين الشمسية والقمرية , ومااشتملت عليه السنون من الشهور والأيام والساعات .
    وليعلموا جنس الحساب الذي منه حساب الشمس وتنقلها في منازلها , وحساب القمر وتنقله في بروجه , وحساب أبعادهما , وسعتهما , ومسير نورهما. ثم حساب ما يرتبط بهما من أجرام سابحة في الفضاء. (( والابتغاء )) : هو طالب الشيء بسعي اليه ومحبة فيه . ويسمي – تعالى – طلب أسباب الحياة ابتغاء, تنبيهاً على هذا السعي وهذه المحبة , فهما الشرطان اللازمان للفوز بالمطلوب .
    كما يسمي – تعالى – المطلوب بالابتغاء فضلاً من الرب , وفضله من رحمته . ورحمته واسعة لا تضبطها حدود , ولاتحصرها الاعداد – تنبيهاً على سعة هذا الفضل ليذهب الخلق في جميع نواحيه , ويأخذوا بجميع أسبابه مما أذن لهم فيه .
    وليكونوا – إذا ضاق بهم مذهب – آخذين بمذهب آخر من مسالك هذا الفضل الرباني الواسع غير المحصور .
    وتنبيهاً أيضاً على قوة الرجاء في الحصول على البغية , لأن طلبهم طلب لفضل رب كريم . ويقول تعالى : ( من ربكم ) – والرب المالك المدبر لمملوكه بالحكمة فيعطيه في كل حال من أحواله مايليق به , ليكون الخلق بعد قيامهم بالعمل راضين بما ييسره الله من أسباب , ومايقسمه لهم من رزق , ثقة بعدله وحكمته , فلا يبغي أحد على أحد بتعد أو حسد .
    فهذه الكلمات القليلة الكثيرة , وهي : ( لتبتغوا فضلاً من ربكم ) جمعت جميع أصول السعادة في هذه الحياة :
    بالعمل مع الجدة , والمحبة له والرجاء في ثمرته , الذي به قوام العمران . وبالرضا والتسليم للمولى , الذي به طمأنينة القلب وراحة الضمير . وبالكف للقلب واليد عن الناس , الذي به الأمن والسلام .
    ويذكر تعالى علم عدد السنين , المتضمن لعدد الشهور والأيام والساعات تنبيهاً لخلقه على ضبط الأعمال بالأوقات , فإن نظام الأعمال واطرادها وخفتها والنشاط فيها وقرب إنتاجها ... إنما هو بهذا الضبط لها على دقائق الزمان . كما ذكر – تعالى – جنس الحساب تنبيهاً على لزومه لهذا الضبط , وجميع شؤون الحياة من علم وعمل , فكل العلوم الموصلة الى هذا العد وهذا الحساب هي وسائل لها حكم مقصدها في الفضل والنفع والترغيب .
    ( وكل شيء فصلناه تفصيلاً )
    فكل مايحتاج اليه العباد لتحصيل السعادتين من عقائد الحق , وأخلاق الصدق , وأحكام العدل , ووجوه الاحسان .. كل هذا فصل في القرآن تفصيلاً : كل فصّل على غاية البيان والأحكام ..
    وهذا دعاء وترغيب للخلق أن يطلبوا ذلك كله من القرآن الذي يهدي للتي هي أقوم في العلم والعمل , ويأخذوا منه ويهتدوا به , فهو الغاية التي ماوراءها غاية في الهدى والبيان .


    المصدر تفسير بن باديس

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 6:23 am